https://sputnikarabic.ae/20211009/خبير-للولايات-المتحدة-مصلحة-في-إبقاء-حالة-انعدام-الأمن-في-أفغانستان-1050385532.html
خبير: للولايات المتحدة مصلحة في إبقاء حالة انعدام الأمن في أفغانستان
خبير: للولايات المتحدة مصلحة في إبقاء حالة انعدام الأمن في أفغانستان
سبوتنيك عربي
أعلن تنظيم "داعش" ولاية خراسان في أفغانستان، مسؤوليته عن التفجير الذي استهدف مسجدا شمال شرقي أفغانستان،حيث لقي عشرات الأشخاص مصرعهم جراء هذا الانفجار، كما... 09.10.2021, سبوتنيك عربي
2021-10-09T13:55+0000
2021-10-09T13:55+0000
2021-10-09T13:55+0000
حول العالم
راديو
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/i/logo/logo-social.png
فيما أكد المتحدث باسم حكومة "طالبان" في أفغانستان، ذبيح الله مجاهد، أن السلطات تدين التفجير الذي استهدف، يوم الجمعة الماضي، مسجدا في ولاية قندوز في أفغانستان، وتوعدت بمعاقبة المسؤولين.بدوره يقول الخبير في الشأن الدولي فائز حوالة، في حديث لإذاعتنا: "المخطط الأميركي منذ بداية الخروج السريع من أفغانستان، وترك كميات كبيرة من الأسلحة الحديثة، كان يهدف إلى إبقاء حالة انعدام الأمن في هذا البلد، وتحويله إلى مصدر تهديد للدول المجاورة التي ترى فيها الولايات المتحدة عقبات أمام أطماعها في المنطقة والعالم، كروسيا والصين وإيران". التفاصيل في الملف الصوتي المرفق في هذه الصفحة..إعداد وتقديم: عماد الطفيلي
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
2021
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
حول العالم
خبير: للولايات المتحدة مصلحة في إبقاء حالة انعدام الأمن في أفغانستان
أعلن تنظيم "داعش" ولاية خراسان في أفغانستان، مسؤوليته عن التفجير الذي استهدف مسجدا شمال شرقي أفغانستان،حيث لقي عشرات الأشخاص مصرعهم جراء هذا الانفجار، كما يعتبر أعنف هجوم منذ انسحاب الأمريكيين.
فيما أكد المتحدث باسم حكومة "طالبان" في أفغانستان، ذبيح الله مجاهد، أن السلطات تدين التفجير الذي استهدف، يوم الجمعة الماضي، مسجدا في ولاية قندوز في أفغانستان، وتوعدت بمعاقبة المسؤولين.
يقول الخبير في الشأن الأفغاني طارق محي الدين، في حديث لبرنامج "حول العالم" بهذا الشأن، هناك خلاف أيديولوجي واستراتيجي في التعاطي مع الأمور السياسية والأمنية والاستراتيجية بين تنظيم "داعش" ولاية خراسان، مدعوما من حركة طالبان الباكستانية، وبين حركة طالبان الأفغانية، وليس من مصلحتهما أن تكون أفغانستان دولة مستقرة.
بدوره يقول الخبير في الشأن الدولي فائز حوالة، في حديث لإذاعتنا: "المخطط الأميركي منذ بداية الخروج السريع من أفغانستان، وترك كميات كبيرة من الأسلحة الحديثة، كان يهدف إلى إبقاء حالة انعدام الأمن في هذا البلد، وتحويله إلى مصدر تهديد للدول المجاورة التي ترى فيها الولايات المتحدة عقبات أمام أطماعها في المنطقة والعالم، كروسيا والصين وإيران".
التفاصيل في الملف الصوتي المرفق في هذه الصفحة..
إعداد وتقديم: عماد الطفيلي