اتفقت 4 دول مصدرة للنفط — روسيا والسعودية وفنزويلا وقطر — على تجميد إنتاج النفط من أجل المحافظة على أسعاره في حال انضمت الدول النفطية الأخرى إلى هذه المبادرة.
ورأى بعض المحللين أنه يمكن للاتفاق "النفطي" أن يمهد لاتفاق روسيا والسعودية بشأن سوريا.
بيد أنه فُهم من تصريحات الناطق بلسان الكرملين أن الاتفاق حول النفط شيء والاتفاق بشأن سوريا شيء آخر.
وقال الناطق الرئاسي دميتري بيسكوف، ردا على سؤال عن الاتفاق النفطي:
لأن روسيا والسعودية تعدان من أكبر منتجي النفط في العالم، فإنهما حريصان على إجراء الحوار حول النفط لتحقيق مصالحهما.
وعما إذا كان للحوار حول النفط صلة بقضية سوريا أجاب بيسكوف:
ليس هناك ترابط بين هذا وذاك.