وجاء في رسالة بوتين: "إن اجتماعكم يتناول مسائل هامة يرتبط العديد منها ارتباطا مباشرا بأحداث تقع في عدد من البلدان الإسلامية وتجلجل أصداؤها في زوايا العالم".
"دائما يجد العالم الإسلامي روسيا حليفاً أميناً على أهبة الاستعداد لمد يد العون لحل قضايا تواجهه"
وأكد بوتين أن روسيا تساند بلدان العالم الإسلامي في مسعاها إلى ترسيخ مبادئ العدالة والشرعية في الساحة الدولية.
وعبر بوتين عن أمله في أن يكون هذا الاجتماع إسهاماً هاماً في جهود توطيد الثقة والتعاون بين روسيا وبلدان العالم الإسلامي.