وقد فتح مكتب التحقيقات الفدرالي ووكالة الاستخبارات المركزية ووكالة الأمن القومي ووزارة العدل، منذ شهر، تحقيقاً في "محاولات روسيا التأثير على الانتخابات في نوفمبر/تشرين الثاني"، حسب مصار إعلامية. ويشمل التحقيق "ما إذا كان يمكن أن تساعد أموال الكرملين الرئيس المنتخب دونالد ترامب في الخفاء".
كما تحقق السلطات الأمنية الأمريكية في معلومات افتراضية، مفادها أن الكرملين كان يموّل حملة ترامب الانتخابية بما يجري صرفه من معاشات تقاعدية للمواطنين الروس المقيمين في الولايات المتحدة.