وكشف مسؤول روسي أن بلدان الشرق الأوسط تتطلع إلى الحصول على الأسلحة التي أثبتت جدواها في محاربة الإرهاب في أراضي سوريا.
وقال فيكتور كلادوف، مدير التعاون الدولي في شركة "روستيخ" الروسية التي تدير العديد من المصانع العسكرية، في تصريحات صحفية إن الأسلحة المستخدمة في سوريا استأثرت باهتمام الأجانب لأنها أثبتت جدواها في عمليات قتالية تجري على أرض الواقع، مشيرا إلى أن "العديد من بلدان الشرق الأوسط أبدت الرغبة في اقتناء هذا العتاد".
وأضاف أن اهتمام الأجانب ينصبّ أولا على مقاتلات "سو-35" ومروحيات "مي-28" وبطاريات الصواريخ المضادة للطائرات "إس-400".