وقال غريبيونكين للصحفيين: "نزعة ازدياد عدد الجرائم المرتبطة بالتطرف مازالت قائمة"، مشيرا إلى أنه "في عام 2016، تم تسجيل 1450 جريمة ذات طابع تطرفي، أي أكثر بـ9.1 بالمئة من عام 2015".
وأضاف "لا يمكن إلا أن نلاحظ نزعة أخرى تتعلق بأن مظاهر التطرف في الكثير من الأحيان تساهم بها دعاية عبر الإنترنت لأفكار قومية ودينية وعنصرية،
إضافة إلى النشاط غير البناء لعدد من المنظمات غير الحكومية، قبل كل شيء الأجنبية التي لا تتوقف عن محاولة زعزعة الوضع الاجتماعي — السياسي في البلاد".