وقال أستافييف: "لأول مرة عبرت سفينة الإنزال الكبيرة "أزوف" تحت الجسر الذي مازال يبنى ويربط بين شبه جزيرة القرم وساحل إقليم كراسنودار. وكانت السفينة تتجه إلى مدينة أزوف من أجل المشاركة في الاحتفالات بمناسبة الذكرى الـ950 لتأسيس المدينة".
وتجدر الإشارة إلى أن السفينة سوف تكون مفتوحة للجمهور عندما تكون واقفة. بالإضافة إلى ذلك، وكجزء من الاحتفالات، سيقام على الساحل مهرجانات رياضية وعسكرية بمشاركة الجيش.