صرحت زاخاروفا خلال مؤتمرها الصحفي الأسبوعي: "مع الأخذ بالاعتبار رغبة سلطات ميانمار في اتباع توصيات اللجنة الاستشارية التي يرأسها الأمين العام السابق للأمم المتحدة كوفي عنان، فإن أي ضغط على نايبيداو في الوقت الراهن واتهامها من دون أدلة بالمعاملة القاسية ضد المسلمين قد يؤدي إلى تفاقم الوضع في البلاد وحولها".
وأضافت: "إننا تتابع عن كثب تطورات الأوضاع في ولاية راخين".
كما أعربت زاخاروفا عن قلقها إزاء التقارير المتعلقة بوقوع ضحايا بين المدنيين والأجهزة الأمنية الحكومية، بالإضافة إلى تدهور حاد للوضع في هذه المنطقة".