https://sputnikarabic.ae/20190418/بورتنيكوف-جهاز-الأمن-روسيا-داعش-القاعدة-1040559692.html
مدير جهاز الأمن الروسي: الخطر من جانب "داعش" و"القاعدة" ما زال قائما
مدير جهاز الأمن الروسي: الخطر من جانب "داعش" و"القاعدة" ما زال قائما
سبوتنيك عربي
قال مدير جهاز الأمن الفيدرالي الروسي ألكسندر بورتنيكوف، اليوم الخميس، إنه على الرغم من الخسائر الملموسة في سوريا والعراق، إلا أن تنظيم "داعش" الإرهابي لا يزال... 18.04.2019, سبوتنيك عربي
2019-04-18T08:47+0000
2019-04-18T08:47+0000
2022-01-24T12:46+0000
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/101352/03/1013520316_0:119:2048:1277_1920x0_80_0_0_9ec43d05061eb464db9c1c2375bf0619.jpg
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
2019
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/101352/03/1013520316_0:54:2048:1342_1920x0_80_0_0_67d14c2b22c3385373b002c4eb24ca76.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
روسيا, الأخبار, حركة طالبان, تنظيم داعش الإرهابي
روسيا, الأخبار, حركة طالبان, تنظيم داعش الإرهابي
مدير جهاز الأمن الروسي: الخطر من جانب "داعش" و"القاعدة" ما زال قائما
08:47 GMT 18.04.2019 (تم التحديث: 12:46 GMT 24.01.2022) قال مدير جهاز الأمن الفيدرالي الروسي ألكسندر بورتنيكوف، اليوم الخميس، إنه على الرغم من الخسائر الملموسة في سوريا والعراق، إلا أن تنظيم "داعش" الإرهابي لا يزال يشكل خطرا كبيرا.
فقد صرح بورتنيكوف خلال مؤتمر محافحة الإرهاب الدولي: "على الرغم من الخسائر الملموسة في سوريا والعراق، إلا أن تنظيم "داعش" الإرهابي والجماعات المرتبطة به لايزال يشكل خطرا كبيرا، من خلال تنظيم قواتها وفقا لمبدأ الشبكة. إذ تنتشر الخلايا المترابطة والمستقلة ذاتيا خاج حدود الشرق الأوسط إلى أوروبا ووسط وجنوب شرف آسيا. كما أن جماعات كبيرة تتعمق في القارة الأفريقية، ولاسيما ليبيا".
ووفقا لأقواله فإن الوضع في
أفغانستان يتطلب اهتماما خاصا، حيث يصل الإرهابيون من سوريا، ما يخلق تهديدا لبلدان آسيا الوسطى.
كما حذر بورتنيكوف من وجود أكثر من 1500 إهاربي محتمل في أوروبا، كانوا قد تدربوا في المعسكرات الإرهابية في الشرق الأوسط وعادوا بعد ذلك إلى أوروبا، وهم على استعداد لمواصلة أنشطتهم في أوروبا.
وأضاف أن "الأداة الرئيسية لتوسيع الهياكل الإرهابية الدولية هي الإرهابيون الأجانب. إذ أنهم يعودون إلى بلدانهم الأصل بأعداد كبيرة أو يستقرون في دول أخرى بعد التدريب في المعسكرات الإسلامية واكتساب الخبرة القتالية. فعلى سبيل المثال، ووفقا لتقديرات الخبراء، فإن أكثر من 1500 إرهابي وصلوا من أصل 5 آلاف ذهبوا إلى الشرق الأوسط سابقا".
وأشار إلى أن الأشخاص المدربين في معسكرات المتشددين يعودون عمدا إلى الدول الأوروبية.