في فرنسا، ارتفع عدد أولئك الذين يعتبرون شبه جزيرة القرم كجزء من روسيا بنسبة 11 % ؛ بينما في بريطانيا وألمانيا تعدى هذا الرقم أكثر من الثلث (34 % و 38 %).
وتم تسجيل أدنى نسبة في الولايات المتحدة لتشكل 27 % من السكان.
اعتبارًا من أبريل/ نيسان 2019، ما يزيد عن ثلث الألمان (38%) والفرنسيين (37%) والبريطانيين (34%) و 27% من الأمريكيين، يعتقدون أن شبه جزيرة القرم جزء من روسيا.
في فرنسا وبريطانيا والولايات المتحدة، يعتبر الأشخاص الحاصلون على التعليم العالي، أكثر من الذين مستوى تعليمهم متوسط أو منخفض، جزء من شبه جزيرة القرم في روسيا: ففي فرنسا، يعتبر الأشخاص الحاصلون على شهادة التعليم العالي، أكثر من الذين ليس لديهم شهادة، يعتبرون جزيرة القرم جزءًا من روسيا بنسبة 39 % مقابل 33 %.
وبالمثل في المملكة المتحدة والولايات المتحدة، أصحاب شهادات التعليم العالي، نسبتهم أكثر قليلا من أصحاب التعليم المتوسط أوالمنخفض، يعتبرون أن القرم جزء من روسيا (في المملكة المتحدة 45% مقابل 32% و 31% ، وفي الولايات المتحدة الأمريكية 31% مقابل 24% و 25%).
ويجدر الذكر أن في كثير من الأحيان يعتبر سكان مدينتي باريس ولندن، أكثر من سكان المناطق الأخرى للبلدين، أن شبه جزيرة القرم جزء من روسيا.