https://sputnikarabic.ae/20190612/الخارجية-الروسية-واشنطن-تضغط-الأسد-الوضع-البلاد-1041621518.html
الخارجية الروسية : واشنطن تضغط على الأسد لتعوق جهوده بشأن تطبيع الوضع في البلاد
الخارجية الروسية : واشنطن تضغط على الأسد لتعوق جهوده بشأن تطبيع الوضع في البلاد
سبوتنيك عربي
صرح نائب وزير الخارجية الروسي، سيرغي ريابكوف، اليوم الأربعاء، أن واشنطن تواصل الضغط على الرئيس السوري بشار الأسد كي تعوق جهوده بشأن تطبيع الوضع في البلاد. 12.06.2019, سبوتنيك عربي
2019-06-12T08:20+0000
2019-06-12T08:20+0000
2019-06-12T08:48+0000
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/102086/98/1020869824_0:243:4803:2958_1920x0_80_0_0_c61a09e61b8240940bfdc1b88ef7b177.jpg
موسكو
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
2019
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/102086/98/1020869824_0:91:4803:3110_1920x0_80_0_0_911645e9c36b2c588edfcca18d021671.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
روسيا, الأخبار, موسكو, الخارجية الروسية
روسيا, الأخبار, موسكو, الخارجية الروسية
الخارجية الروسية : واشنطن تضغط على الأسد لتعوق جهوده بشأن تطبيع الوضع في البلاد
08:20 GMT 12.06.2019 (تم التحديث: 08:48 GMT 12.06.2019) صرح نائب وزير الخارجية الروسي، سيرغي ريابكوف، اليوم الأربعاء، أن واشنطن تواصل الضغط على الرئيس السوري بشار الأسد كي تعوق جهوده بشأن تطبيع الوضع في البلاد.
وقال ريابكوف لوكالة "سبوتنيك" تعليقا على توسيع العقوبات الأميركية ضد سوريا:
"وسعت واشنطن قائمة العقوبات على سوريا، وضمت 13 كيانا قانونيا من سوريا ولبنان والإمارات العربية المتحدة، بالإضافة إلى ثلاثة مواطنين سوريين ينتمون لعائلة واحدة. وشملت قائمة العقوبات، على وجه الخصوص، شركة ASM International Trading الإماراتية، وجميع الأفراد الذين تم ادراجهم في القائمة، يوم أمس الثلاثاء، على علاقة بها. كما طالت العقوبات بعض الشركات التجارية، من بينها شركة تصنيع السكر بحمص، وشركة أمان القابضة السورية. كما أدرج رجل الأعمال السوري سامر فوز وشركته."
وأضاف
ريابكوف : "هذا يعكس النهج السابق: بمعنى، أن الأمريكيين غير راضين عن الوضع عندما تنجح الحكومة الشرعية في دمشق في القيام بعمل متعدد الجوانب من أجل استقرار الوضع وتطبيع الحياة وتوسيع سيطرتها على أراضي البلاد بما يتماشى مع السياسات التي ندعمها — أي الحفاظ على وحدة الأراضي السورية".
واختتم بقوله: "لذلك، فإن العقوبات هي واحدة من أدوات ممارسة الضغط على دمشق من أجل أن يصعب على بشار الأسد وحكومته مواصلة هذا العمل، وبالتالي، فرض بعض مخططاتهم في سوريا".