وجاء في بيان الخدمة الصحفية للكرملين: "تم تبادل الآراء بشأن احتجاز 33 مواطنا روسيا مؤخرا على الأراضي البيلاروسية".
يشار إلى أن دميتري بيسكوف، السكرتير الصحفي للرئيس الروسي أكد، في وقت سابق، أن الروس المحتجزين في بيلاروسيا هم موظفون في شركة أمن خاصة، وكانوا في رحلة ترانزيت إلى إسطنبول.
يأتي هذا على خلفية قصة احتجاز 33 مواطنا روسيا في بيلاروسيا، حيث أعلن المكتب الصحفي التابع للجنة التحقيق البيلاروسية، أن مجموعة من المواطنين الروس من شركة "فاغنر" العسكرية الخاصة، المحتجزين في بيلاروس، يشتبه في إعدادهم لأعمال شغب، وأنه يتم البت في مسألة تطبيق إجراء وقائي بحقهم كوضعهم رهن الاحتجاز.