https://sputnikarabic.ae/20190616/واقع-افتراضي-تكنولوجيا-علاج-1041711664.html
ابتكار تكنولوجيا جديدة تخترق الجسم من دون إحداث أي خدش
ابتكار تكنولوجيا جديدة تخترق الجسم من دون إحداث أي خدش
سبوتنيك عربي
توصل باحثون من جامعتي كارنيجي ميلون وفرجينيا ماسون إلى ابتكار تكنولوجيا جديدة يمكنها اختراق جسم الإنسان من دون إحداث خدش واحد به. 16.06.2019, سبوتنيك عربي
2019-06-16T10:18+0000
2019-06-16T10:18+0000
2022-03-21T09:19+0000
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/102558/93/1025589389_0:167:2731:1703_1920x0_80_0_0_805344fe738e9bc3c55a1dcd871c9af2.jpg
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
2019
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/102558/93/1025589389_0:0:2731:2048_1920x0_80_0_0_433592923d5e4755e4cd668713a986cf.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار, علوم, واقع افتراضي, مجهر إلكتروني
الأخبار, علوم, واقع افتراضي, مجهر إلكتروني
ابتكار تكنولوجيا جديدة تخترق الجسم من دون إحداث أي خدش
10:18 GMT 16.06.2019 (تم التحديث: 09:19 GMT 21.03.2022) توصل باحثون من جامعتي كارنيجي ميلون وفرجينيا ماسون إلى ابتكار تكنولوجيا جديدة يمكنها اختراق جسم الإنسان من دون إحداث خدش واحد به.
ونشر موقع "إنجادجيت" التقني المتخصص تقريرا، حول استخدام باحثين تقنية "الواقع الافتراضي" الميكروسكوبي الجديدة، لاختراق جسم الإنسان وتصوير الخلايا المصابة بالفيروسات أو الميكروبات، ومعرفة كيفية التواصل لعلاج لها.
وتمكن العلماء من تطوير تقنية المجهر ثلاثي الأبعاد، لإصدار نظارات واقع افتراضي مجهري ثلاثي الأبعاد، التي يمكنها التجول في جسم الإنسان والسير داخل الخلايا، ومعرفة الخلية المصابة بالضبط، وطبيعة الإصابة التي تعرضت لها سواء فيروسية أو ميكروبية، لمعرفة كيفية علاجها بدقة أكبر.
كما تعمل التقنية الجديدة على تجميع كافة البيانات الخاصة بالشخص الذي يخضع لتلك التكنولوجيا لتحويلها إلى بيئات ثلاثية الأبعاد، يمكنها أن تجعل تشخيص مرضه أمرا أكثر دقة وفعالية.
ويعمل الباحثين حاليا على إصدار تلك التقنية بصورة تجارية، وبتكلفة أقل حتى يمكن لبلدان الدول النامية الوصول لها بسهولة.