ويشار إلى أنه هناك العديد من الدراسات المشابهة، ولكن في جميع الحالات السابقة، كانت الدراسات على الذرات فقط وسلوك النقط الكمومية الضوئية.
وقرر العلماء، من خلال هذه الدراسة، النظر إلى الأمور من منظور آخر، حيث تم تمرير الضوء العادي من خلال مواد نانوية، وبالتالي مشاهدة كيف تتحرك الفوتونات والنيوترونات الضوئية (كيف يتم عبورها عبر البلورات النانوية)، وهكذا تمت مشاهدة حركة الضوء في الفضاء الكمي.
يشار إلى أن مثل هذه الاكتشافات قادرة على تطوير العلم بشكل كبير، لأن جميع الاستنتاجات السابقة كانت تعتمد فقط على البيانات النظرية والمحاكاة الحاسوبية، وفق موقع "futurism".
ووفقا للعلماء، فإن البيانات والنتائج، التي تم الحصول عليها، قادرة على تحسين بشكل كبير الحسابات في أجهزة الكمبيوتر الكمومية.