وقررت الحكومة النمساوية، في يوم 12 يوليو/تموز 2016، مصادرة هذا البيت الذي ولد فيه أدولف هتلر في عام 1889، ومنح مالكته تعويضا بعد مصادرته.
وقال وزير الداخلية النمساوي فولفغانغ زوبوتكا، إنه لا يزال بإمكانه تصور أن هدم البيت (الذي ولد فيه هتلر) هو الحل الأفضل، الذي من شأنه الحيلولة دون تحول البيت إلى مزار أو نصب تذكاري للأشخاص ذوي الفكر النازي، ولكنه أكد أنه يتعين أولاً دراسة ما إذا كان هذا الأمر لا يتعارض مع حماية المعالم الأثرية.