وأودت أعمال شغب اندلعت في السجن بحياة 14 شخصا.
وكانت عارضة الأزياء البالغة من العمر 24 عاما موجودة في السجن للقاء سجين يقبع هناك منذ 17 عاما، بسبب قتله لرجل دين ناشط حقوقي في عام 1998.
وذكرت وسائل إعلام أن مجموعة من السجناء تمردت على هذا السجين.
وصرح أخو الضحية أن شقيقته بارييل تزور السجين مرة في الشهر، للتعاون في مشروع بيئي.