وقالت إنها وقعت في حالة من الغضب العارم، بعد أن أنجبت فتاة في ولادتها الخامسة.
وقد سلمت السيدة نفسها للشرطة واعترفت بالجريمة. وقالت إنها كانت في حالة إكتئاب شديد، بعد عدم إنجابها صبيا، كانت ترغب به كثيرا مع زوجها.
حاليا، تجلس السيدة وراء القضبان. والتحقيق معها لا يزال مستمرا.