00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
مدار الليل والنهار
02:30 GMT
150 د
مدار الليل والنهار
05:00 GMT
183 د
عرب بوينت بودكاست
08:32 GMT
28 د
المقهى الثقافي
09:44 GMT
16 د
مدار الليل والنهار
البرنامج المسائي
11:00 GMT
183 د
الإنسان والثقافة
17:00 GMT
29 د
مدار الليل والنهار
18:00 GMT
120 د
مدار الليل والنهار
20:00 GMT
30 د
مدار الليل والنهار
02:30 GMT
148 د
مدار الليل والنهار
05:00 GMT
183 د
عرب بوينت بودكاست
10:03 GMT
36 د
مدار الليل والنهار
البرنامج المسائي
11:00 GMT
183 د
مدار الليل والنهار
18:00 GMT
120 د
مدار الليل والنهار
20:00 GMT
31 د
أمساليوم
بث مباشر
 - سبوتنيك عربي
مجتمع
تابع آخر الأخبار عن القضايا الاجتماعية والفعاليات الثقافية في دول الوطن العربي والعالم. تعرف على آخر أخبار المجتمع، قصص إنسانية، وتقارير مصورة عن حياة المجتمع.

إنعام كجة جي: شخصيات استثنائية ألهمتني كتابة "النبيذة" والترشح لـ"البوكر" طمأنني

© Sputnik . Vitaliy Ankovمكتبة
مكتبة - سبوتنيك عربي
تابعنا عبر
عراقيتان وفلسطيني، ثلاثة أبطال تتقاطع مصائرهم لتغزل صورة عن العراق والوطن العربي في فترة تمتد إلى نحو ثمانين عاما في رواية "النبيذة" للكاتبة والصحافية العراقية إنعام كجة جي، والمرشحة على القائمة القصيرة لنيل جائزة البوكر لعام 2019.

القاهرة- سبوتنيك في أكثر من 320 صفحة، ترصد الكاتبة في روايتها الصادرة عن دار الجديد عام 2017، قصة الصحافية العراقية المتمردة تاج الملوك عبد المجيد أو تاجي، التي تصبح أول امرأة ترأس مجلة "الرحاب" في العراق وتقترب من الدوائر الحاكمة وخاصة رئيس الوزراء نوري السعيد، ثم تضطرها التغيرات السياسية عقب ذلك لمغادرة العراق إلى كراتشي ومن ثم إلى باريس وزواجها من ضابط يعمل بالمخابرات الفرنسية.

القاهرة ليلا - سبوتنيك عربي
مجتمع
مؤلف "الوصايا": عايشت أجواء الرواية والترشح لـ"البوكر" يبرزها عربيا
القصة الثانية لحبيبها الفلسطيني منصور البادي الذي تلتقي به في كراتشي، حيث يعملان معا في الإذاعة ويستمران في حبهما لبعضهما البعض عن بعد لأكثر من 20 عاما، بعد انتقال البادي إلى كاراكاس وعمله مستشارا لهوغو شافيز.

ثم تلتقي تاج الملوك بعد سنوات في باريس بعازفة كمان، عراقية شابة، تدعى وديان الملاح، تركت بلادها بعدما تسبب نجل مسؤول بارز بإصاباتها بالصمم، فلجأت إلى فرنسا للعلاج، وأصبحت صديقة مقربة من تاجي، ومخزن لأسرارها، إذ تقرر الأخيرة أن تروي لها قصة حياتها كاملة وتطلعها على خزائن صورها ورسائلها ووثائقها.

في حديث مع وكالة "سبوتنيك" تصف الكاتبة العراقية إنعام كجة جي رواياتها بأنها "رواية مصائر ثلاثة حرفتها الوقائع السياسية في أوطانها عن مساراتها، وتبعثرت في بلاد الدنيا والتقت في لحظات وأماكن نائية".

وتقول كجة جي: "جاءتني فكرة كتابتها بعد تعرفي على شخصيات كانت لها حكايات استثنائية، ألهمتني"، وتواصل: "فكرت في الرواية طويلا وكتبتها في سنتين، لكن أظن أن العمل في أي رواية لا يقاس بفترة العمل في كتابتها، بل ما يسبق التدوين من تخطيط وطبخ وبحث في الوثائق".

ليست الرواية الأولى التي تترشح أعمال كجة جي للقائمة القصيرة للبوكر العربية، لنيل الجائزة العربية، ففي عام 2009 ترشحت رواياتها "الحفيدة الأميركية" على القائمة القصيرة، وفي عام 2014 ترشحت أيضا رواياتها "طشاري"، لكن وصول النبيذة هذا العام مثل اختلافا للكاتبة، إذ تقول "كان الوصول إلى القائمة القصيرة للبوكر في المرة الأولى مفاجأة، وفي الثانية سعادة، أما الثالثة فهو تطمين لي بأنني قادرة على تحدي نفسي".

وتتابع الكاتبة العراقية: "هذه الرواية أتعبتني أكثر من سابقاتها. موضوعها يتوزع ما بين بغداد والقدس وكراتشي والأحواز والقاهرة وكاراكاس وباريس، بحسب تنقلات أبطالها. استخدمت فيها عبارات قصيرة ولغة مشذبة من كل الزوائد، محاذرة أن أسقط في فخ التبسيط".

مدينة الرياض - سبوتنيك عربي
روائي سعودي يفوز بجائزة "البوكر" العربية

ما زالت كجة جي تعمل بالصحافة لكنها تعتبر اللحظة التي شاهدت فيها الغزو الأميركي للعراق هي اللحظة التي دفعتها للكتابة الأدبية، فتقول "ما زلت صحافية ممارسة منذ أزيد من أربعة عقد، جاءت الرواية مع لحظة غزو العراق وإحساسي بأن ما أود التعبير عنه يتجاوز القوالب المعتادة في الصحافة. كان لابد من إطار يتسع لصرخة عميقة".

وردا على سؤال إذا كانت شخصيات الرواية حقيقية التقتها خلال عملها الصحفي، قالت كجة جي: "لنقل إن أقدامها ثابتة على الأرض، وكافة وثائقها ورسائلها وصورها في حوزتي، لكن رؤوسها تحلّق في متاهات الخيال".

وحول ترجمة الرواية إلى لغات أخرى، أشارت الكاتبة إلى أن "دار نشر غاليمار الفرنسية تدرس هذا الأمر الآن".

الجدير بالذكر أن الكاتبة العراقية عملت كصحافية وإعلامية في العراق، قبل أن تنتقل إلى باريس في عام 1979 لنيل درجة الدكتوراه، وما زالت تعيش هناك إلى الآن، وتعمل بالصحافة".

وصدر لها عدد  من الروايات والأعمال الأدبية أبرزها الحفيدة الأميركية، وطشاري، وسواقي القلوب، وكلمات عراقية.

شريط الأخبار
0
للمشاركة في المناقشة
قم بتسجيل الدخول أو تسجيل
loader
المحادثات
Заголовок открываемого материала