00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
مدار الليل والنهار
02:30 GMT
150 د
مدار الليل والنهار
05:00 GMT
183 د
مدار الليل والنهار
11:00 GMT
183 د
عرب بوينت بودكاست
16:03 GMT
36 د
مدار الليل والنهار
18:00 GMT
120 د
مدار الليل والنهار
20:00 GMT
31 د
مدار الليل والنهار
02:30 GMT
150 د
مدار الليل والنهار
05:00 GMT
183 د
كواليس السينما
09:03 GMT
27 د
مدار الليل والنهار
11:00 GMT
183 د
مدار الليل والنهار
18:00 GMT
120 د
مدار الليل والنهار
البرنامج الصباحي - اعادة
20:00 GMT
30 د
أمساليوم
بث مباشر
 - سبوتنيك عربي
مجتمع
تابع آخر الأخبار عن القضايا الاجتماعية والفعاليات الثقافية في دول الوطن العربي والعالم. تعرف على آخر أخبار المجتمع، قصص إنسانية، وتقارير مصورة عن حياة المجتمع.

طعم مذهل... الكنافة النابلسية تبهر الأجيال المتعاقبة (فيديو)

© Sputnik . Ajwad Jradatصانع الكنافة النابلسية الفلسطيني فراس سليم
صانع الكنافة النابلسية الفلسطيني فراس سليم - سبوتنيك عربي
تابعنا عبر
نابلسية الأصل وفخر المدينة بتاريخها العريق وطعمها اللذيذ، فالكنافة النابلسية لا تتغير مهما تعاقبت الأجيال على صناعتها وهي في داخل المدينة أطيب وألذ عن غيرها من الأماكن، وإن كانت بنفس المقادير والمكونات.

تفوح رائحتها عن بعد لكل المارين في البلدة القديمة في مدينة نابلس، فهي تشكل جزءا من تراث متجدد يفوح برائحة التاريخ. ويقال إن الكنافة أعدت في وقت سابق، لمؤسس الدولة الأموية، معاوية بن أبي سفيان، في دمشق. وعندما كان يتناول سحوره في رمضان لم يكن شيء يسد جوعه غير الكنافة حيث أعد له الطبق عندما زار نابلس.

وتعد عجينة الكنافة من الطحين والسمن والماء بشكل أساسي، وعند صناعتها يتم فركها وتفتيتها لقطع صغيرة ثم توضع فوق إناء نحاسي كبير موضوع فوق النار ليتم شويها ومن ثم وضع الجبن البلدي فوقها لتحمى على النار قليلا ثم تقلب بإناء آخر ليرى وجهها الأحمر ويسكب فوقها القطر وتقدم بشكل لائق للزبائن.

لم تتغير نوعية الكنافة أو طعمها منذ القدم وإلى اليوم ويحافظ كل جيل على إبقائها بنفس المقادير والمكونات فهم يريدون أن يحافظوا على الكنافة بطريقتها القديمة وطعمها القديم وتعرف الكنافة بنوعين هما الخشن والناعم ويعد الأخير الأكثر تداولا والألذ طعما كما يصفه الكثيرون.

أهالي نابلس معرفون بحبهم وولعهم بالكنافة ويعدونها في بيوتهم بشكل اعتيادي، كما يقدمونها في المناسبات ولا يقتصر الأمر على أهالي نابلس، فالجميع يحب هذه الحلوى ويأتي من كل مكان من داخل فلسطين وخارجها، لكن جائحة كورونا التي أضرت بالسياحة أثرت على الحلوى كما غيرها، فقد كان يأتي السياح إلى نابلس من كل أنحاء العالم ليتذوقوا الكنافة، وأما اليوم فهي مقتصرة على أهالي المدينة والمدن المجاورة.

شريط الأخبار
0
للمشاركة في المناقشة
قم بتسجيل الدخول أو تسجيل
loader
المحادثات
Заголовок открываемого материала