وتقوم الشرطة بعمليات المداهمة في برشلونة بمنطقتي لييدا وجيرونا، وكذلك أندورا، وذلك ضمن عمليتها الأمنية "ريميت".
وبدأت التحقيقات على خلفية الحصول على عمولات غير قانونية نظير نقل الحقوق السمعية البصرية للمنتخب البرازيلي لكرة القدم، على أن يتم غسيل تلك الأموال لاحقاً من خلال شركات في الملاذات الضريبية.
وتضع المصادر روسيل ورئيس الاتحاد البرازيلي السابق لكرة القدم، ريكاردو تيكسيرا، على رأس المدبرين لهذه المؤامرة.
ويقوم وكلاء تابعون لوحدة مكافحة الجريمة الاقتصادية والضريبية، والشرطة الوطنية، وأفراد من الشرطة القضائية بإقليم كاتالونيا (الذي تقع فيه مدينة برشلونة) من الحرس المدني بعمليات الاعتقالات والتفتيش.