قالت وسائل إعلام مصرية، إن الاتحاد المصري لكرة القدم استقر على تأجيل مباراة القمة المقرر إقامتها بين الأهلي والزمالك، يوم 18 أبريل/ نيسان الجاري على ستاد القاهرة الدولي.
ونقلت صحيفة "الوطن سبورت" عن مصدر مسؤول داخل اتحاد الكرة، قوله: "اتحاد الكرة يدرس تعيين حكم مصري لإدارة مباراة القمة، بعد اقتراح لجنة الحكام برئاسة وجيه أحمد، بسبب ظروف الحجر الصحي الخاص بفيروس كورونا، التي تصعب من مهمة استقدام طاقم أوروبي".
وأضاف المصدر: "اللجنة الثلاثية برئاسة أحمد مجاهد لم تحسم موقفها بشكل رسمي من الاستعانة بطاقم مصري لإدارة مباراة القمة، لكن الزمالك أصدر بيانا رسميا أمس أعلن رفضه خوض مباراة القمة بطاقم تحكيم مصري، ومسؤولو الجبلاية يضعون هذه السيناريوهات في حساباتهم".
وتابع المصدر: "في حالة تمسك الزمالك بموقفه ورفض الأهلي أيضا، وصعوبة استقدام طاقم أوروبي، ستؤجل مباراة القمة، مع التأكيد على أن هذه الخطوة ستربك حسابات جدول الدوري، خاصة وأن اللجنة الثلاثية تسعى لإنهاء المسابقة يوم 30 سبتمبر المقبل".
وكان اتحاد كرة القدم المصري حدد شرطا لموافقته على أن يدير حكام مصريون مباراة القمة بين قطبي الكرة المصرية، الأهلي والزمالك.
وبحسب موقع "يلا كورة" المصري، فقد نقل عن من وصفه بـ "مصدر في الاتحاد المصري لكرة القدم"، أنه لا توجد أي موانع لإسناد إدارة قمة الأهلي والزمالك المؤجلة من الجولة الرابعة لحكام مصريين. واستدرك المصدر قائلا: لكننا نشترط ضرورة موافقة الفريقين الأهلي والزمالك على هذا الأمر، لافتا إلى أنه لا يوجد ما يمنع من إقامة المباراة بحكام مصريين.
إن تسجيل وترخيص مستخدمي موقع "سبوتنيك" عبر حسابات الفيسبوك أو شبكات اجتماعية أخرى يشير إلى قبولهم لقواعد الموقع. يتوجب على المستخدمين الالتزام بالقوانين المحلية والدولية، واحترام المشاركين الآخرين في النقاش، والقراء والأشخاص الذين يتم ذكرهم في المنشور.
إدارة الموقع لها الحق في أن تحذف التعليقات التي تحتوي على لغات تختلف عن لغة غالبية محتوى الموقع. لدى كافة مواقع sputniknews.com باللغات المختلفة حق تحرير التعليقات.
يتم حذف تعليق المستخدم في الحالات الآتية:
إذا كان التعليق لا يتفق مع محتوى المنشور.
إذا كان التعليق يحرض على الكراهية والتمييز العنصري أو العرقي أو الجنسي أو الديني أو الاجتماعي، أو ينتهك حقوق الأقليات.
إذا كان التعليق ينتهك حقوق الأقليات، ويسبب لهم الأذى بأي شكل من الأشكال، بما في ذلك الإساءة المعنوية.
إذا كان التعليق يحتوي على أفكار ذات طبيعة متطرفة أو تدعو إلى أنشطة أخرى غير قانونية.
إذا كان التعليق يحتوي على شتائم أو تهديدات موجهة للمستخدمين الآخرين، أو للمنظمات بصورة تسيء إلى سمعة رجال الأعمال أو الموظفين فيها وتقلل من كرامتهم.
إذا كان التعليق يحتوي على شتائم أو رسائل تعبّر عن عدم الاحترام لموقع "سبوتنيك".
إذا كان محتوى التعليق ينتهك الخصوصية، بحيث ينشر بيانات شخصية لأطراف ثالثة دون موافقة هذه الأطراف، أو ينتهك خصوصية المراسلة.
إذا كان التعليق يحتوي على مشاهد عنف أو سوء المعاملة والقسوة تجاه الحيوانات.
إذا كان التعليق يحتوي على معلومات حول كيفية الانتحار والتحريض عليه.
إذا كان التعليق يهدف إلى إعلان تجاري، أو الترويج لإعلان سياسي غير لائق أو غير قانوني، أو أي مصادر أخرى على الإنترنت يكون محتواها ما تم ذكره أعلاه.
إذا كان محتوى التعليق يروّج لمنتجات أو خدمات لأطراف ثالثة دون علم هذه الأطراف.
إذا كان التعليق يحتوي على لغة فظة أو ألفاظ نابية أو تلميحات من مشتقات تلك الألفاظ.
إذا كان التعليق يحتوي على رسائل بريد إلكتروني غير مرغوب فيها، وخدمات بريدية جماعية تروّج لخطط الثراء السريع.
إذا كان التعليق يروّج لاستخدام المواد المخدرة وغيرها من العقاقير، ويحتوي على معلومات عن منتجاتها وكيفية استخدامها.
إذا كان التعليق يحتوي على وصلات لفيروسات أو برمجيات خبيثة ومضرة.
إذا كان التعليق جزءاً من عمل منظم ينطوي على كميات كبيرة من التعليقات ذات محتوى واحد.
إذا كان التعليق يحتوي على رسائل غير مفهومة وغير ذات صلة.
إذا كان التعليق ينتهك الأدب وأصول المعاملة مظهراً بذلك أي شكل من أشكال السلوك العدواني أو المهين.
إذا كان التعليق لا يتقيد بالقواعد الأساسية للغة الإنجليزية (العربية)، على سبيل المثال: الكتابة (باللغة العامية) بالأحرف الكبيرة أو عدم تقسيم المكتوب إلى جمل.
إدارة الموقع تملك الحق في أن تحظر دخول المستخدم إلى صفحة الموقع، أو حذف حسابه دون إشعاره، وذلك إذا انتهك المستخدم أو بدر منه سلوك دلّ على انتهاكه لما تم ذكره من القواعد أعلاه.
كل التعليقات
إظهار التعليقات الجديدة (0)
ردأ على(إظهار التعليق إخفاء التعليق)