يعد رجال قوات العمليات الخاصة الروسية الخاصة، كثيري التنقل ومدربين تدريبا خاصا، ومجهزين من الناحية الفنية بشكل هائل، وهدفهم هو أداء مهام محددة من أجل حماية مصالح روسيا على حد سواء في الداخل والخارج، في زمن السلم وكذلك في زمن الحرب.
يطلق على هذا اليوم أيضا يوم "أكثر البشر احتراما"، نظرا لما يقدموه للشعب من تضحيات، وحصلوا على هذه التسمية منذ عامين عندما عادت شبة جزيرة القرم إلى الوطن الأم "روسيا"، وضمن رجال القوات الخاصة الروسية سلامة الجنود الأوكرانيين بابتسامة هادئة والحفاظ على النظام، ونزع سلاح الجيش الأوكراني دون اطلاق رصاصة واحدة.