ورصدت السلطات في جزيرة بالي السياحية مجموعة الجماجم داخل صناديق كتب عليها أن الجماجم مصنّعة من مواد صناعية، غير أن مسؤولين في مركز الحفاظ على التراث الثقافي في جزيرة بالي الإندونيسية كشفوا أنها جماجم بشرية عقب فحصها، بحسب "أسوشيتد برس".
وتوصل علماء الآثار بحسب أبحاثهم، أن هذه الجماجم تعود على الأرجح إلى قبيلة داياك في كاليمانتان (بولاية بورنيو) وأيضا من قبيلة أخرى في بابوا.