وقام حراس السجن بالتحقق من الفتاة بعد أن أثارت تصرفاتها شكوكهم، حيث كانت متوترة للغاية، مما تسبب في البدء بتفتيشها وتفحصها عن قرب.
وكانت المفاجأة بعد أن اكتشف الحراس ما كانت تخفيه تحت قناعها، حيث كان لديها شعر مستعار وقناع من البلاستيك، وبنطال جينز ضيق وقميص وردي، وتبين أنها هي ذاتها زعيم عصابة مخدرات كلوفينو دا سيلفا، حيث كان يحاول الهروب من السجن.
ووفقًا لممثلي السجن، بدأ التحقيق في الحادث وتوضيح دور ابنة زعيم العصابة البالغة من العمر 19 عامًا في عملية الهروب.