وبعد أن قامت الشرطة باللحاق بالحافلة الصغيرة وإيقافها، تم حساب الطلاب وكان عددهم 46 تلميذا، بالإضافة إلى السائق ورجل بالغ آخر كان في المقعد الأمامي، مع العلم أن الحافلة تتسع لـ16 شخصا فقط.
ونتيجة لذلك، ألقت الشرطة القبض على السائق بتهمة تحميل وزن زائد وتعريض حياة وصحة الأطفال للخطر. ولم يتم تحديد العقوبة التي قد يواجهها.