وقالت صحيفة "غلوب إند ميل" إن ما لايقل عن أربعة من هؤلاء الأشخاص درسوا في كلية ميزونيف في مونتريال حتى الخريف الماضي.
وأضافت أنها أكدت أن المجموعة توجهت إلى تركيا وهي نقطة دخول لكثيرين ممن يتطلعون للانضمام للمتشددين في سوريا، وأن السلطات الكندية فقدت اثرهم.
وقال وزير الأمن العام الكندي ستيفن بلاني إن التقارير التي تتحدث عن عمليات تجنيد كهذه تسلط الضوء على الحاجة إلى تشريع تحاول الحكومة إقراره لردع الأشخاص الذين يصفون بانهم ذوو خطورة شديدة.