وقال الأمين العام للمنظمة الدولية، في المؤتمر الخامس لقادة الأديان العالمية والتقليدية في أستانا اليوم:" يجب على الزعماء الدينيين، الالتزام بواجبهم، وأن يتصرفوا بمسؤولية عندما يرتكب أتباع دينهم أي جريمةٍ "باسم الله"، لأن كل هذه الجرائم التي ترتكب باسم الدين، في الواقع، تشكل جريمة ضد الدين نفسه".
هذا وقد بدأ المؤتمر الخامس لقادة الأديان العالمية اليوم في العاصمة الكازاخستانية. ويحتضن أللقاء الذي ستستمر فعالياته يومين، حواراً سياسياً بين القادة والزعماء الدينيين، وسيكون موضوعه الرئيسي نشر السلام والتنمية بمشاركة الزعماء الدينيين والسياسيين.