من ناحية أخرى قال التقرير الذي تناقلت وكالات أنباء دولية فحواه، إن عددا أكبر بات بإمكانه تلقي خدمات صحية أساسية وإن كانت فجوات التغطية العلاجية باقية.
وتناول التقرير دراسات من 37 دولة أجريت في الفترة بين 2002 و2012 وهو الأول الذي يرصد ما أحرز من تقدم نحو تغطية صحية عالمية.
ومن المرجح ان تتضمن أهداف التنمية المستدامة القادمة للامم المتحدة هدف التغطية الصحية العالمية التي تعني حصول كل مواطن على الخدمات الصحية دون تحمل عناء سداد تكاليفها.
ووجد التقرير أن 1.8 في المائة من الناس في المتوسط عانوا "إنفاقا صحيا كارثيا" — أي تكاليف تزيد قيمتها الإجمالية على ربع نفقات الأسرة — في العام السابق بينما سقط ستة في المائة تحت أقصى حد للفقر والذي يبلغ 1.25 دولار في اليوم أو غرقوا أكثر في محيط الفقر بسبب تكاليف الرعاية الصحية. وعند رفع حد الفقر الى دولارين قفز العدد الى 17 في المائة.