https://sputnikarabic.ae/20151017/1015999106.html
بان كي مون يرحب بقرار السلطات الأمريكية ابقاء قواتها في أفغانستان الى ما بعد عام 2016
بان كي مون يرحب بقرار السلطات الأمريكية ابقاء قواتها في أفغانستان الى ما بعد عام 2016
سبوتنيك عربي
رحب الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون بقرار السلطات الأمريكية، على إبقاء القوات الأمريكية في أفغانستان، إلى ما بعد عام 2016 . 17.10.2015, سبوتنيك عربي
2015-10-17T23:30+0000
2015-10-17T23:30+0000
2022-01-27T13:24+0000
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/101335/66/1013356699_0:200:2913:1847_1920x0_80_0_0_a725a85d36dd44b8a020a852b2d99076.jpg
افغانستان
الولايات المتحدة الأمريكية
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
2015
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/101335/66/1013356699_0:108:2913:1939_1920x0_80_0_0_70b5c7bc254f09f508922f8549117e4d.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
العالم, الأخبار, افغانستان, بان كي مون, الامم المتحدة, الولايات المتحدة الأمريكية, تنظيم داعش الإرهابي, حركة طالبان
العالم, الأخبار, افغانستان, بان كي مون, الامم المتحدة, الولايات المتحدة الأمريكية, تنظيم داعش الإرهابي, حركة طالبان
بان كي مون يرحب بقرار السلطات الأمريكية ابقاء قواتها في أفغانستان الى ما بعد عام 2016
23:30 GMT 17.10.2015 (تم التحديث: 13:24 GMT 27.01.2022) رحب الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون بقرار السلطات الأمريكية، على إبقاء القوات الأمريكية في أفغانستان، إلى ما بعد عام 2016 .
موسكو- سبوتنيك.
وقال الأمين العام للأمم المتحدة للصحفيين: " أما فيما يتعلق بأفغانستان ،تم الإعلان، أن الرئيس أوباما ، قرر الحفاظ على عدد معين من القوات هناك. وفق ما أبلغت به من السلطات الأمريكية، و أنا ارحب بهذا القرار".
يذكر أن الرئيس الأمريكي باراك أوباما ، قد أعلن يوم الخميس، أن الولايات المتحدة الأمريكية تنوي إبقاء قواتها في أفغانستان إلى ما بعد عام 2016. وبموجب هذا القرار ستبقي الولايات المتحدة على القوة الراهنة وقوامها 9800 جندي، ثم سيتم تخفيضها إلى 5500 جندي على الأقل حتى عام 2017، ما يؤكد عدم قدرة القوات الأفغانية على الدفاع لوحدها عن بلادها رغم الدعم العسكري والمالي الضخم من الدول الغربية.
يشار إلى أن حركة "طالبان" كانت قد وسعت هجماتها الإرهابية، في أواخر شهر نيسان /أبريل من العام الجاري، على الرغم من المحاولات المستمرة من قبل حكومة البلاد لاستئناف محادثات السلام.
وكانت طالبان قد قامت في شهر أيار/ مايو الماضي، بهجوم مسلح ومحاصرة وسط مدينة قندوز. ترافق ذلك مع إعلان السلطات المحلية هناك، بأن عناصر من تنظيم "الدولة الإسلامية" المتطرف يحاربون جنبنا إلى جنب مع عناصر حركة طالبان المتطرفة. ويعتبر هذا الهجوم الواسع لحركة "طالبان" الأول من نوعه بعد إنهاء حلف الناتو لبعثته "إيساف" على الأراضي الأفغانية.