وأدت الاشتباكات مع قوات الشرطة إلى إصابة 20 شخصاً على الأقل بجروح من دون أن تحدد هوية المصابين.
وألقى المحتجون على مقتل الرجل، الحجارة وسدوا الطريق البري السريع بين سريناجار وجامو وهو الطريق الوحيد إلى وادي كشمير، وأغلقت المدارس والمكاتب في الوادي في أعقاب إضراب، دعا إليه زعماء الانفصاليين والتجار احتجاجاً على قتل الرجل المسلم.
وقال رئيس شرطة الولاية سيد جاويد مجتبى جيلاني، "فرضنا قيوداً في منطقة أنانتناج اليوم كإجراء احتياطي بعد وقوع اشتباكات"، في أعقاب مقتل سائق الشاحنة زاهد أحمد على أيدي هندوس يجرمون أكل لحوم البقر.