أعلنت النيابة العامة الفرنسية، الخميس، مقتل عبد الحميد أباعود الذي يشتبه في كونه العقل المدبر لهجمات باريس الجمعة الماضية.
وقال مدعي عام باريس، فرانسوا مولان، في بيان، إن الجثة التي عثر عليها في مبنى تعرض لإطلاق النار في ضاحية سان دوني، شمالي باريس، هي جثة عبد الحميد أباعود.
وكانت صحيفة "واشنطن بوست" قد قالت، الأربعاء، نقلا عن مسؤولين اثنين بالمخابرات إن عبد الحميد أباعود قتل.
وقتل عبد الحميد أباعود في العملية الأمنية التي نفذتها قوات فرنسية خاصة، صباح الأربعاء، في ضاحية سان دوني.