وكانت قد ذكرت تقارير عن المنظمة غير الحكومية "بزنس أند هيومان رايتس ريسورس سنتر" (BHRC)، وجود بعض الماركات العالمية التي تستخدم اللاجئين للعمل بشكل غير قانوني، ومن بين هذه الماركات H & M.
وأوضحت التقارير أن المتعاقدين الأتراك مع الشركة السويدية يقومون بتوظيف أطفال اللاجئين السوريين في عام 2015، مما دفع الشركة لإنهاء التعاقد تماما مع تركيا.