وشارك في الاستطلاع الذي أجرته مؤسسة "إمنيد"، لصالح صحيفة بيلد أم زونتاغ، 501 شخصا، عارض نصفهم بقاء ميركل في السلطة بعد انتخابات 2017.
وتراجعت نسبة تأييد ميركل عن آخر استطلاع قامت به الصحيفة من 45% يؤيدون بقاء ميركل في السلطة إلى 42% فقط هذا العام.
ولعبت أزمة اللاجئين دورا هاما في انخفاض شعبية ميركل، خاصة بعد سلسلة الهجمات ضد المدنيين التي وقعت في يوليو/ تموز الماضي، والتي أعلن تنظيم "داعش" الإرهابي مسؤوليته عن عدد منها.
واتهمت ميركل، وسياسة الباب المفتوح التي انتهجتها، بالتسبب في هذا الأمر بعد تدفق المهاجرين والآلاف من الشرق الأوسط وأفريقيا إلى البلاد.