القاهرة - سبوتنيك.
وشددت المنظمة، في بيان بمناسبة "اليوم العالمي لمكافحة كافة أشكال العنف ضد المرأة"، الذي يوافق اليوم الجمعة، على العمل من أجل ضمان كرامة المرأة، ووضع سياسات واستراتيجيات وآليات ناجعة لحمايتها ورفاهها.
وقالت المنظمة "يحيي المجتمع الدولي، في الـ 25 من شهر تشرين الثاني/نوفمبر من كل عام، اليوم العالمي لمكافحة كافة أشكال العنف ضد المرأة، والتي تعتبر من بين أضعف فئات المجتمع، وهي فرصة لمراجعة الإنجازات الاجتماعية والسياسية والاقتصادية والتزامات المجتمع الدولي تجاه العنف الممارس ضد المرأة بكافة أشكاله".
وأضافت "يتعين علينا ضمان الرقي بها ومنحها الرعاية اللازمة والتسهيلات والفرص الكافية…كما يجب أن تتاح لها سبل الوصول إلى وسائل الحياة الكفيلة التي تمكنها من تعزيز قاعدتها وتحسين ثقتها بنفسها ومساهمتها في المجتمع، ويتوجب علينا توفير التسهيلات اللازمة للمرأة في العالم الإسلامي لتطوير نفسها، لتكون أما صالحة قادرة على تربية الأجيال وشريكة فعالة في التنمية الشاملة للأمة".
وأشارت المنظمة إلى أنها اتخذت، منذ وقت طويل، موقفاً واضحاً في جميع القضايا ذات الأهمية المتعلقة بمكافحة كافة أشكال العنف ضد المرأة، وفق مبادئ الدين الإسلامي الحنيف، والمواثيق الدولية التي تتماشى مع أهداف ومبادئ المنظمة.
وينسجم هذا الموقف مع "إعلان القاهرة حول حقوق الإنسان في الإسلام"، وبرنامج العمل العشري الثاني لمنظمة التعاون الإسلامي 2025، وخطة منظمة التعاون الإسلامي من أجل النهوض بالمرأة (أوباو)، ودعوة مجلس وزراء الخارجية في دورته الأخيرة المنعقدة في طشقند، مجمع الفقه الإسلامي الدولي إلى القيام بدراسات وبحوث من أجل إبراز موقف المنظمة تجاه كافة أشكال العنف ضد المرأة، ومساعدة العاملين في المجال في الدول الأعضاء وأجهزة المنظمة ذات الصلة لتبرئة الإسلام منها.
وشددت المنظمة، في بيان بمناسبة "اليوم العالمي لمكافحة كافة أشكال العنف ضد المرأة"، الذي يوافق اليوم الجمعة، على العمل من أجل ضمان كرامة المرأة، ووضع سياسات واستراتيجيات وآليات ناجعة لحمايتها ورفاهها.
وقالت المنظمة "يحيي المجتمع الدولي، في الـ 25 من شهر تشرين الثاني/نوفمبر من كل عام، اليوم العالمي لمكافحة كافة أشكال العنف ضد المرأة، والتي تعتبر من بين أضعف فئات المجتمع، وهي فرصة لمراجعة الإنجازات الاجتماعية والسياسية والاقتصادية والتزامات المجتمع الدولي تجاه العنف الممارس ضد المرأة بكافة أشكاله".
وأضافت "يتعين علينا ضمان الرقي بها ومنحها الرعاية اللازمة والتسهيلات والفرص الكافية…كما يجب أن تتاح لها سبل الوصول إلى وسائل الحياة الكفيلة التي تمكنها من تعزيز قاعدتها وتحسين ثقتها بنفسها ومساهمتها في المجتمع، ويتوجب علينا توفير التسهيلات اللازمة للمرأة في العالم الإسلامي لتطوير نفسها، لتكون أما صالحة قادرة على تربية الأجيال وشريكة فعالة في التنمية الشاملة للأمة".
وأشارت المنظمة إلى أنها اتخذت، منذ وقت طويل، موقفاً واضحاً في جميع القضايا ذات الأهمية المتعلقة بمكافحة كافة أشكال العنف ضد المرأة، وفق مبادئ الدين الإسلامي الحنيف، والمواثيق الدولية التي تتماشى مع أهداف ومبادئ المنظمة.
وينسجم هذا الموقف مع "إعلان القاهرة حول حقوق الإنسان في الإسلام"، وبرنامج العمل العشري الثاني لمنظمة التعاون الإسلامي 2025، وخطة منظمة التعاون الإسلامي من أجل النهوض بالمرأة (أوباو)، ودعوة مجلس وزراء الخارجية في دورته الأخيرة المنعقدة في طشقند، مجمع الفقه الإسلامي الدولي إلى القيام بدراسات وبحوث من أجل إبراز موقف المنظمة تجاه كافة أشكال العنف ضد المرأة، ومساعدة العاملين في المجال في الدول الأعضاء وأجهزة المنظمة ذات الصلة لتبرئة الإسلام منها.