وقال القاتل، بعد إطلاق النار على السفير: نحن الذين بايعوا محمداً على الجهاد
— وكان يصرخ: "لا تنسوا حلب، لا تنسوا سوريا"، وقال أيضاً "كل من له يد في هذا الظلم سيدفع الحساب"، وأضاف أنه لن يخرج من القاعة إلا ميتاً.
وأضاف أيضا وهو يصرخ: "ما لم تكن بلادنا في أمان فإنكم أنتم أيضاً لن تتذوقوه".