ونشر حساب أردوغان على تويتر صورا للرئيس التركي وهو يحتضن بانا العابد.
@AlabedBana (Bana) ve ailesi #CumhurbaşkanıErdoğan ve Sayın #EmineErdoğan tarafından #Külliye 'de ağırlandı:) pic.twitter.com/ivf5XGAwyP
— Dr. Hasan Doğan حسن (@hasandogan) ٢١ ديسمبر، ٢٠١٦
وخرجت بانا ووالدتها فاطمة معلمة اللغة الإنجليزية بأمان هذا الأسبوع، إلى جانب 25 ألف شخص آخرين من شرق حلب الذي كان تحت سيطرة المسلحين.
وبدأت الطفلة بكتابة تغريدات على التويتر منذ ثلاثة أشهر، كانت تدعو فيها إلى وقف إراقة الدماء في المدينة.
President #Erdogan meets 7 year-old activist girl #Bana Alabed and her family from #Aleppo pic.twitter.com/kWrzqQqI04
— ANADOLU AGENCY (ENG) (@anadoluagency) ٢١ ديسمبر، ٢٠١٦
وكتبت بانا على التويتر، في 27 نوفمبر/تشرين الثاني: "اليوم أصابت منزلنا قنبلة وأصبحنا تحت الأنقاض. لقد رأيت الكثير من الجثث وكدت أموت أنا أيضا".
ودعت أم الطفلة، في 3 ديسمبر/كانون الأول، وزير الخارجية التركي مولود تشاويش أوغلو، لمساعدة سكان حلب. ووعدها تشاويش أوغلو بدوره، أن تركيا ستقوم بكل ما تقدر عليه.