ومن هذه القوانين أو المراسيم ما قدمه مؤخرا حول منع منح تأشيرات لسبع دول بحجة الإرهاب، ورغبته ببناء جار على الحدود المكسيكية.
والتهديد بطرد الاجئيين الذين قدموا إلى الولايات المتحدة ويعيشون بطريقة غير شرعية.
على الطرف الآخر كان هناك المناهضون وغير الراضون عن سياسة ترامب هذه، داعيين لأكثر من مرة بالخروج إلى الشوارع الأمريكية للتعبير عن رفضهم لهذه السياسات.
لتأخذ هذه الحملات في الآونة الأخيرة منعطفا جديدا وذلك بالدعوة لمقاطعة البضائع والمنتجات والمتاجر التي تخص عائلة ترامب في الولايات المتحدة.
وتضم هذه المقاطعة 33 اسما من الشركات والمتاجر التابعة لإمبراطورية ترامب المالية في الولايات المتحدة، حسبما أوردت الصحافة الأمريكية.
أهمها شركة "أمازون" للتجارة من خلال الإنترنت، ومجموعة متاجر"وولمارت" و"بلومينغديلز".
وتضم القائمة مجموعة من المتاجر وملابس الأحذية والملابس مثل "6PM"و BELK"و"HSN"و"BURLINGTON".
وكذلك متاجر بيع المجوهرات مثل"GILT" ومتجر للعطور "PERFUMANAI".