وأضاف رئيس البلدية مايكل فايفر "نفترض أن للتهديد بوجود قنبلة صلة بأحداث أمس، حيث جرى تأجيل (اجتماع) اتحاد الديمقراطيين الأتراك الأوروبيين. وتسبب ذلك بطريقة أو بأخرى في هذا التهديد". وتقوم الشرطة حاليا بتفتيش مبنى البلدية.
وقال فايفر "لا نعرف مدى جدية هذا الإنذار".
وسحبت بلدة جاجناو، أمس الخميس (2 مارس/ آذار)، تصريحا لتنظيم الاجتماع —الذي كان من المقرر أن يلقي فيه وزير العدل بكر بوزداج كلمة أمام أنصار للرئيس التركي رجب طيب إردوغان، متذرعة بعدم توفر مساحة كافية لإقامة الحدث.