وأضاف الوزير الفرنسي، خلال مشاركته في اجتماع وزراء خارجية الدول المشاركة في التحالف الدولي ضد الإرهاب، "أشعر بصعوبة في الحكم على الإدارة الأميركية الجديدة بشأن خيار القوة التي يفترض أن تقود الهجوم على الرقة، وكذلك أيضا بشأن مستقبل هذه المدينة وسائر المناطق السورية بعد تحريرها من قبضة الجهاديين".
وأوضح إيرولت أن باريس لا ترغب في أن يتم تسليم مدينة الرقة بعد تحريرها من قبضة تنظيم "داعش" الإرهابي إلى القوات الحكومية السورية.
وأكد إيرولت على ضرورة أن تحدد الولايات المتحدة الأمريكية موقفها خلال المفاوضات السورية في جنيف.