https://sputnikarabic.ae/20170411/سوريا-هجوم-كيميائي-مزاعم-1023393732.html
ناشطون: تزييف أدلة الهجوم الكيميائي في سوريا
ناشطون: تزييف أدلة الهجوم الكيميائي في سوريا
سبوتنيك عربي
اتهمت منظمة "الأطباء من أجل حقوق الإنسان" السويدية منظمة "الخوذ البيضاء" بتزييف أدلة لاتهام القوات الحكومية السورية بشن الهجوم الكيميائي. 11.04.2017, سبوتنيك عربي
2017-04-11T06:29+0000
2017-04-11T06:29+0000
2021-11-24T11:27+0000
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/102330/37/1023303731_0:169:1739:1153_1920x0_80_0_0_07fd42e2b81b05381bf82d3b16862a5d.jpg
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
2017
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/102330/37/1023303731_0:111:1739:1205_1920x0_80_0_0_554ee286b7c9d16295be5dbffce4da24.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
العالم, روسيا, الأخبار, ملف الأسلحة الكيميائية في سوريا
العالم, روسيا, الأخبار, ملف الأسلحة الكيميائية في سوريا
ناشطون: تزييف أدلة الهجوم الكيميائي في سوريا
06:29 GMT 11.04.2017 (تم التحديث: 11:27 GMT 24.11.2021) اتهمت منظمة "الأطباء من أجل حقوق الإنسان" السويدية منظمة "الخوذ البيضاء" بتزييف أدلة لاتهام القوات الحكومية السورية بشن الهجوم الكيميائي.
وقال رئيس منظمة "الأطباء من أجل حقوق الإنسان" البروفيسور مارتشيلو فيرادا دي نولي في تصريح لقناة RT، في إشارة إلى مزاعم قيام حكومة بشار الأسد بالهجوم الكيمائي: لا توجد براهين يمكن مناقشتها. هناك معلومات أعلنها مسؤولون في الولايات المتحدة الأمريكية، وشهادات أدلى بها من يتحدثون باسم منظمة "الخوذ البيضاء" المشكوك في مصداقيتها.
وأشار رئيس منظمة "الأطباء من أجل حقوق الإنسان" إلى استخدام الشهادات المزيفة لإيجاد الذريعة لشن "هجوم سياسي أو عسكري على سوريا" بعدما أدركت الحكومات الغربية أن "جماعات المقاتلين" لا تستطيع مواجهة السلطات السورية.
وإلى ذلك، اعترفت وزارة الدفاع الأمريكية بأنها لا تعرف مَن نظم الهجوم الكيميائي المزعوم في سوريا.
وأفاد مراسل "سبوتنيك" أن المتحدث باسم القيادة العسكرية المركزية الأمريكية جون توماس قال: نترك أجهزة المخابرات تجيب عن سؤال مَن هو المسؤول عن هذا الهجوم.
واتخذت الولايات المتحدة مزاعم استخدام دمشق الأسلحة لكيميائية في محافظ إدلب ذريعة لتوجيه الضربة الصاروخية إلى قاعدة القوات الحكومية السورية.