طهران — سبوتنيك. وقال قاسمي في مؤتمر الصحافي الشهري، اليوم:
موضوع السفارة السعودية مازال يتم بحثه في وزارة الخارجية الايرانية، في حال غيرت السعودية من سلوكها يمكن التقدم نحو الأمام في ملف العلاقات الثنائية.
وأضاف المتحدّث:
أتمنى أن ينتهي ملف الهجوم على السفارة السعودية وأن يحاسب من أقدم على هذا الفعل فالهجوم على السفارة أدّى لخسارة على المستوى السياسي والاقتصادي.
وفي سياق متصل، وجه المرشح لانتخابات الرئاسة في إيران، إسحاق جهانغيري، اتهامات لأنصار ما أسماهم بالمرشحين الأصوليين، بمسؤولية مهاجمة السفارة السعودية، الذي حدث العام الماضي.واتهم جهانغيري، أنصار المرشحين الأصوليين، إبراهيم رئيسي، ومحمد باقر قاليباف، بالمشاركة في الهجوم على السفارة السعودية.