https://sputnikarabic.ae/20170602/بريطانيا-تنشر-صورا-جديدة-لانتحاري-مانشستر-1024364459.html
بريطانيا تنشر صورا جديدة لانتحاري "مانشستر أرينا"
بريطانيا تنشر صورا جديدة لانتحاري "مانشستر أرينا"
سبوتنيك عربي
نشرت الشرطة البريطانية صوراً جديدة للانتحاري منفذ تفجير "مانشستر أرينا"، الذي أوقع 22 قتيلا الأسبوع الماضي، مؤكدة في الوقت نفسه إحراز "تقدم كبير" في التحقيق،... 02.06.2017, سبوتنيك عربي
2017-06-02T13:35+0000
2017-06-02T13:35+0000
2017-06-02T13:47+0000
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/102436/38/1024363859_0:17:1000:582_1920x0_80_0_0_f89893b7f1d2e8bd7f4b917036f61da1.jpg
مانشستر
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
2017
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
العالم, العالم العربي, الأخبار, مانشستر, الشرطة البريطانية, مانشستر يونايتد
العالم, العالم العربي, الأخبار, مانشستر, الشرطة البريطانية, مانشستر يونايتد
بريطانيا تنشر صورا جديدة لانتحاري "مانشستر أرينا"
13:35 GMT 02.06.2017 (تم التحديث: 13:47 GMT 02.06.2017) نشرت الشرطة البريطانية صوراً جديدة للانتحاري منفذ تفجير "مانشستر أرينا"، الذي أوقع 22 قتيلا الأسبوع الماضي، مؤكدة في الوقت نفسه إحراز "تقدم كبير" في التحقيق، ووجهت نداء جديدا للشهود للتقدم بإفاداتهم.
وقالت
شرطة مانشستر، إن الليبي سلمان العبيدي، غادر بريطانيا في 15 أبريل/ نيسان الماضي، وعاد إليها في 18 مايو/ أيار أي قبل أربعة أيام من الحادث، وذلك وفقا لصحيفة "الديلي ميل" البريطانية.
وأكدت الشرطة، أن العبيدي اشترى أجزاءً من القنبلة عقب عودته إلى بريطانيا، لكنهم لم يتمكنوا من معرفة ما إذا كان اشترى بعض أجزاء القنبلة قبل سفره إلى ليبيا، وفحصت الشرطة شرائط شبكة كاميرات المراقبة في محاولة لتحديد متى وكيف صُنعت القنبلة، الأمر الذي قادهم إلى منطقة "بانف رود" بمانشستر التي كان يتردد عليها العبيدي، حيث جرى تفتيش المنازل مراراً وتكراراً لمعرفة مكان صنع القنبلة.
وقال كبير المحققين وقائد إدارة التحقيقات الجنائية، روس جاكسون: "لدينا ضباط شرطة يستجوبون المقيمين في كل منزل بالمنطقة، لكن مازلنا لا نعرف لماذا ذهب العبيدي إلى هناك، ويبقى من المهم لنا معرفة إلى أين تحديداً كان يذهب هناك، ومع من كان يتحدث في أيامه الأخيرة قبل التفجير".
