00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
مدار الليل والنهار
03:30 GMT
150 د
مدار الليل والنهار
06:00 GMT
183 د
مدار الليل والنهار
12:00 GMT
183 د
مدار الليل والنهار
19:00 GMT
120 د
مدار الليل والنهار
21:00 GMT
30 د
مدار الليل والنهار
03:30 GMT
150 د
On air
05:20 GMT
1 د
On air
05:21 GMT
4 د
On air
05:26 GMT
3 د
مدار الليل والنهار
06:00 GMT
183 د
مدار الليل والنهار
البرنامج المسائي
12:00 GMT
183 د
صدى الحياة
خبير: الوضع الكارثي في لبنان يجعله فعلا في قائمة أسفل البلدان السعيدة
16:03 GMT
29 د
عرب بوينت بودكاست
جولة في العالم العربي... عادات وتقاليد الشعوب في رمضان
17:03 GMT
39 د
مرايا العلوم
مصانع بروتين خارج الخلية الحية للمرة الأولى وسديم الجبار المفسر لدورة ولادة النجم
17:42 GMT
18 د
ملفات ساخنة
غزة... هل يشن نتانياهو عملية عسكرية في رفح رغم معارضة واشنطن؟
18:00 GMT
29 د
مساحة حرة
صناعة المخدرات وتجارتها يؤرق السلطات.. حلول عربية لكبح جماحها
18:30 GMT
30 د
مدار الليل والنهار
البرنامج الصباحي - اعادة
19:00 GMT
120 د
أمساليوم
بث مباشر

متخصص في الشأن التركي: التاريخ سيخلد دفاع المعارضة عن أردوغان ضد الانقلاب

© REUTERS / Murad Sezerمحاولة انقلاب في تركيا
محاولة انقلاب في تركيا - سبوتنيك عربي
تابعنا عبر
تحيي الحكومة التركية، اليوم السبت 15 يوليو/ تموز 2017، الذكرى الأولى للانقلاب الفاشل، الذي وقع منذ عام واحد، عندما حاول فصيل في الجيش الانقلاب على الرئيس رجب طيب أردوغان، ما أدى إلى شن الحكومة حملة ضد المتورطين في هذه المحاولة.

ومن المقرر أن تحيي الحكومة هذه الذكرى بسلسلة من الفعاليات، بما فيها 3 كلمات يلقيها الرئيس رجب طيب أردوغان في اسطنبول وأنقرة، بالإضافة إلى إجراء بعض المراسم داخل البرلمان التركي، الذي كان هدفاً للانقلابيين ليلة تحركهم، في اليوم الذي راح ضحيته مئات الأشخاص.

وحسب الأكاديمي المتخصص في الشأن التركي الدكتور أبوزيد جابر، فإن ذكرى هذا الانقلاب ستظل حاضرة في أذهان الشعب التركي طوال حياته، وستخلدها الأجيال القادمة باعتبارها تصدياً من الشعب لمحاولة عسكرة الدولة، والانقلاب على المكتسبات الدستورية، وفي مقدمتها الدولة المدنية.

وقال الخبير في الشؤون التركية، في تصريحات خاصة لـ"سبوتنيك"، اليوم السبت، 15 تموز، 2017، إن المشهد الذي يجب أن يخلد في ذاكرة التاريخ كان الرفض القاطع من معارضي الرئيس رجب طيب أردوغان ومنتقديه، لمحاولة الانقلاب عليه، حيث كانوا في مقدمة صفوف مقاومي تحرك القوات المسلحة ضد الرئيس.

وأضاف "هذا الرفض جاء عن وعي كامل بأهمية استمرار الدولة المدنية، التي تتيح لهم أن يكونوا في صفوف المعارضة من الأساس، فمعنى نجاح الانقلاب على الرئيس المنتخب بإرادة حرة في انتخابات ديمقراطية سليمة، هو منع أي صوت داخل الدولة ينادي بهذه الديمقراطية مرة أخرى، وهو الدرس الذي وعاه الشعب التركي جيداً".

نائب الرئيس ورئيس الوزراء الإماراتي وحاكم دبي الشيخ محمد بن راشد آل-مكتوم (وسط الصورة)، والرئيس السوداني عمر البشير (يمين)، وولي عهد أبو ظبي الشيخ محمد بن زايد آل-نهيان (يسار الصورة) يصلون معرض آيدكس الدولي للسلاح والمعدات العسكرية في أبو ظبي، الإمارات العربية المتحدة 19 فبراير/ شباط 2017 - سبوتنيك عربي
كاتب تركي يكشف دور الإمارات في انقلاب تركيا

وتابع "تركيا عانت لفترة طويلة من الزمن من الحكم العسكري، وبعدها كانت معاناتها من سيطرة الجيش التركي على كافة الموارد الاقتصادية للدولة، وعسكرة كافة مشاريعها، وبالتالي عندما بدت في الأفق محاولة لتكرار هذا الأمر، كانت الشعب يتصدى لهذه المحاولة في الشوارع، بينما الرئيس في طائرة تبتعد به عن مسرح الأحداث".

وأوضح الأكاديمي المتخصص في الشأن التركي، أن الهجمة التي تبعت محاولة الانقلاب، على عدد كبير من الموظفين والضباط والقضاة والمعلمين في الدولة، كانت تصفية للحسابات، ولكن أغلبها جاء في إطار محاولة الرئيس رجب طيب أردوغان القضاء بشكل كامل على المناخ الذي قد يؤدي لتكرار هذه الانقلاب، أو القضاء على أي دعم له مستقبلاً.

وكانت بعض فصائل من الجيش التركي حاولت تنفيذ انقلاب على الرئيس رجب طيب أردوغان العام الماضي، يوم 15 يوليو/ تموز 2016، ولكن تمكنت عناصر الشرطة مدعومة بالشعب التركي من التصدي لهذه المحاولة، واصطياد قادة الانقلاب داخل تركيا.

واتهمت السلطات التركية رجل الدين الهارب إلى الولايات المتحدة الأمريكية فتح الله غولن بالوقوف وراء الانقلاب، ولكنه نفى بشكل قاطع أي صلة له به، ومنذ ذلك التاريخ تم القبض على نحو 50 ألف شخص، للاشتباه في صلتهم بـ"جولن".

كما اتخذت الحكومة التركية قرارات حاسمة، أدت إلى إقالة أكثر من 142 ألف شخص من العاملين في الحكومة والجيش باستخدام مراسيم طارئة، بالإضافة إلى تأميم مجموعة من الشركات الخاصة المملوكة لمتهمين بدعم الانقلاب، ووضعها تحت سيطرة الدولة.

شريط الأخبار
0
للمشاركة في المناقشة
قم بتسجيل الدخول أو تسجيل
loader
المحادثات
Заголовок открываемого материала