ووفقا لما نشرته وكالة "بلومبرج"، فرض كبير موظفي البيت الأبيض والوزير السابق للأمن الداخلي، الجنرال جون فرانسيس كيلي، هذا الحظر بسبب مخاوف أمنية.
وأشارت الوكالة إلى أن الرئيس دونالد ترامب اشتكى أكثر من مرة بسبب التسريبات الصحفية.
وذكر أحد المسؤولين أن هناك أجهزة متصلة بالشبكة اللاسلكية في البيت الأبيض، وأن الهواتف الشخصية ليست آمنة.
واعترض عدد من الموظفين على القرار، كون هواتف العمل لا تدعم خاصية الرسائل النصية، وهي الخاصية التي أكدوا أنها الطريقة الأسهل للتواصل مع عائلاتهم خلال الأيام المزدحمة بالجتماعات.