"بعد أكثر من 18 شهرا من التصويت على خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي، يبدو أن حكومة المملكة المتحدة ليست فقط غير قادرة على تحديد نوع العلاقة التي تريدها مع الاتحاد الأوروبي، بل فشلت أيضا في تقديم أي تقييم اقتصادي مفيد لمختلف الاحتمالات".
وأشارت إلى أن بريطانيا لم تقدم أي "دليل موثوق به" لأن اسكتلندا ستستفيد اقتصاديا من تركها للسوق الأوروبي الموحد.
وبدأت محادثات "بريكست" بين الاتحاد الأوروبي والمملكة المتحدة في 19 يونيو/حزيران، ومن المقرر أن تختم بحلول نهاية مارس/آذار 2019.
ولكن لم تحدد ستيرجن التوقيت المتوقع أن تدعو فيه الحكومة الاسكتلندية أو البرلمان لاستفتاء جديد حول انفصالها عن المملكة المتحدة.
