وتابعت أن المواد السامة كانت بتركيز "أقل مما هو عليه في منزل سكريبال".
وفي 4 مارس، وجد سكريبال وابنته يوليا في حالة إغماء في الشارع، إثر تسميمهما بمادة مجهولة وتم نقلهما إلى مستشفى في سالزبوري.
وتتهم السلطات البريطانية روسيا بتسميم سكريبال وابنته بمادة "أ-234" السامة المشلة للأعصاب، فيما تنفي موسكو أي ضلوع لها في الحادث.
كل التعليقات
إظهار التعليقات الجديدة (0)
ردأ على(إظهار التعليق إخفاء التعليق)