https://sputnikarabic.ae/20180819/حماس-غزة-ليبرمان-1034734770.html
وزير إسرائيلي: "حماس" تملي شروطها علينا
وزير إسرائيلي: "حماس" تملي شروطها علينا
سبوتنيك عربي
قال وزير التعليم الإسرائيلي، نقتالي بينيت، إن اتفاق التهدئة مع حركة "حماس" يعني الاستسلام والخضوع لمطالبها، مشيرا إلى أن الحركة تملي شروطها على بلده. 19.08.2018, سبوتنيك عربي
2018-08-19T14:27+0000
2018-08-19T14:27+0000
2022-01-28T09:13+0000
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/101900/47/1019004746_0:0:1601:901_1920x0_80_0_0_1e89f0c3ef0bdb9c0fce85c7aeb8deb7.jpg
إسرائيل
قطاع غزة
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
2018
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/101900/47/1019004746_0:0:1421:1066_1920x0_80_0_0_a8a965153f20344d199722f3b486acba.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
العالم, الأخبار, حركة حماس, فلسطينيون, إسرائيل, قطاع غزة
العالم, الأخبار, حركة حماس, فلسطينيون, إسرائيل, قطاع غزة
وزير إسرائيلي: "حماس" تملي شروطها علينا
14:27 GMT 19.08.2018 (تم التحديث: 09:13 GMT 28.01.2022) قال وزير التعليم الإسرائيلي، نقتالي بينيت، إن اتفاق التهدئة مع حركة "حماس" يعني الاستسلام والخضوع لمطالبها، مشيرا إلى أن الحركة تملي شروطها على بلده.
وذكرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية، اليوم الأحد، أن نفتالي بينيت، وزير التعليم، ورئيس حزب "البيت اليهودي" هاجم، وبقوة، وزير الدفاع، أفيغدور ليبرمان، على خلفية الانتهاء من توقيع اتفاق التهدئة مع "حماس".
وأفادت الصحيفة العبرية بأن نفتالي اتهم ليبرمان بالخضوع والاستسلام لحركة "حماس"، وهو ما يجلب الحرب، مدعيا أن حوار ليبرمان مع أهالي قطاع غزة من الفلسطينيين غير مجد، وهراء وعدم مسؤولية.
وقال نفتالي بينيت، وزير التعليم، إن ليبرمان يمنح حركة "حماس" جوائز وهدايا على حساب الأمن القومي الإسرائيلي، وبأن سياسته تجاه قطاع غزة طيلة الـ140 يوما الماضية، جلبت الحرائق على مستوطنات "غلاف غزة". وبأن الحركة باتت تملي شروطها على إسرائيل.
يشار إلى أن ليبرمان دعا إلى فتح حوار مباشر مع الفلسطينيين في قطاع غزة، بعيدا عن قادة حركة "حماس".