واستخدمت الرفات خلال الحقبة الاستعمارية في تجارب لإثبات مزاعم التفوق العرقي الأوروبي، حسب "رويترز".
وتسلم وفد من ناميبيا جماجم وعظام بشرية من الخارجية الألمانية، ويتم في ناميبيا إقامة طقوس تأبين لها عند وصولها.
وقالت وزيرة التعليم فى ناميبيا إنه "ستشكل مجموعة لاتخاذ قرار، إما بدفن أو عرض الجماجم والتي تم الاحتفاظ بها في متاحف ألمانية".
وأعلنت ألمانيا اعترافها بالمسؤولية الأخلاقية عن المذابح، لكنها لم تقدم "اعتذارا رسميا لتفادي دفع تعويضات".
