https://sputnikarabic.ae/20180910/الولايات-المتحدة-ترامب-كوبا-1035214018.html
الولايات المتحدة تتراجع عن قرارها بشأن كوبا
الولايات المتحدة تتراجع عن قرارها بشأن كوبا
سبوتنيك عربي
أعلن البيت الأبيض، أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، وقع مرسوما يقضي بتمديد الحظر التجاري المفروض على كوبا منذ عام 1962 لمدة عام آخر. 10.09.2018, سبوتنيك عربي
2018-09-10T17:47+0000
2018-09-10T17:47+0000
2022-01-12T14:19+0000
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/101859/95/1018599569_0:188:2973:1860_1920x0_80_0_0_ce0f5f216dfa6eaadd6171f10d9b53da.jpg
الولايات المتحدة الأمريكية
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
2018
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/101859/95/1018599569_122:0:2851:2047_1920x0_80_0_0_f84c645aefde3a9cc99fdf103ea8dcea.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
العالم, الأخبار, الولايات المتحدة الأمريكية
العالم, الأخبار, الولايات المتحدة الأمريكية
الولايات المتحدة تتراجع عن قرارها بشأن كوبا
17:47 GMT 10.09.2018 (تم التحديث: 14:19 GMT 12.01.2022) أعلن البيت الأبيض، أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، وقع مرسوما يقضي بتمديد الحظر التجاري المفروض على كوبا منذ عام 1962 لمدة عام آخر.
واشنطن — سبوتنيك. وجاء في نص المرسوم أن القرار، يبقى من بين المصالح القومية للولايات المتحدة، وكان من المقرر أن تنتهي فترة الحظر في 14 أيلول/ سبتمبر 2018.
وفي عام 2014 أعلنت الولايات المتحدة وكوبا عن بدء العمل على تطبيع العلاقات تدريجيا وتمت استعادة العلاقات الدبلوماسية بين البلدين، بالإضافة إلى زيارة الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما لهافانا.
ولكن الرئيس الجديد، دونالد ترامب، اعتبر هذه السياسات خاطئة، مشددا على ضرورة الحفاظ على الحصار الاقتصادي حتى إحراز "تقدم ملموس" فيما يخص حقوق الإنسان في كوبا.
وأشار البيت الأبيض، إلى أن الولايات المتحدة سوف تستمر بالإبقاء على الحصار المفروض على كوبا، وتعارض دعوات الأمم المتحدة وغيرها من المنظمات الدولية لرفعه.
كما أدانت وزارة الخارجية الكوبية، طرد مجموعة كبيرة من الدبلوماسيين من السفارة في واشنطن، مما أثر بشكل خطير على عمل السفارة الدبلوماسية الكوبية نفسها، وقرار إلغاء زيارات الوفود الرسمية من الولايات المتحدة إلى جزيرة الحرية.