وكانت درجة من الحماية البرلمانية الخاصة قد ساعدت في تجنيب نواب إسبان التعرض لاتهامات بالفساد، وهو مبعث قلق كبير بين الإسبان وأساس تصويت بحجب الثقة أطاح بالحكومة السابقة من السلطة، وفقا لوكالة "رويترز".
وقال سانتشيث إنه يعتزم كذلك عرض مشروع الموازنة العامة لعام 2019 على البرلمان في الفترة من نوفمبر/ تشرين الثاني إلى ديسمبر/ كانون الأول.
وصوت مجلس النواب الإسباني، في وقت سابق، لصالح سحب الثقة من حكومة ماريانو راخوي، واختيار الأمين العام لحزب "العمال الاشتراكي" الإسباني بيدرو سانشيز بدلا منه.
وقدم حزب "العمال الاشتراكي" مذكرة بسحب الثقة من راخوي، عقب حكم قضائي أثبت تورطه في جرائم فساد في قضية الكسب غير المشروع.